THAKI LAB

الدكتورة جواهر الغويري

نعيش اليوم عصرًا تتسارع فيه وتيرة تنوع المعرفة وتعدد مصادرها بحكم التطور الهائل للوسائل التقنية ( التكنولوجيا)، فكانت النتيجة تغيرًا في جميع مجالات الحياة ومن ضمنها مجال التعلم، وقد أصبح استخدام التكنولوجيا في الألفية الثالثة ضرورة تعليمية مرتبطة بحياة الطالب المعرفية؛ ليواكب مسار التعلم الرقمي، من خلال الاستفادة من إنجازات هذا النوع من التعلم ومكتسباته التكنولوجية، واكتساب المعرفة من خلال بيئة تعليمية متطورة تعتمد الوسائط المتعددة في عملية التعلم وتعمل على دمجها في الفصول الدراسية  ؛ لتتم ترجمتها إلى ممارسات يومية تهم المتعلم وتأتي من واقع بيئته.